People & Blogs

أحمد زكي وزواجه من هالة فؤاد ومعاناته مع المرض وإصابته بالعمى بأواخر أيامه وشائعات طاردته…!!

أحمد زكي (18 نوفمبر 1949 – 27 مارس 2005)، ممثل مصري راحل، ولد في مدينة الزقازيق وحصل على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية (مصر) قسم تمثيل
وإخراج عام 1973 بتقدير امتياز.
ولد في مدينة الزقازيق، وكان الابن الوحيد لأبيه الذي توفى بعد ولادته، تزوجت أمه بعد وفاة زوجها، فرباه جده،
وأثناء دراسته بمعهد الفنون المسرحية ، عمل في مسرحية “هالو شلبى”. تخرج من المعهد عام 1973، وكان الأول على دفعته،
عمل في المسرح في أعمال ناجحة جماهيرياً مثل “مدرسة المشاغبين”، “أولادنا في لندن”، “العيال كبرت”، وفى التلفاز لمع في مسلسل “الأيام” ومسلسل “هو وهي”،
وفى عام 1985 وقفت نجلاء فتحى أمامه في فيلم «سعد اليتيم»،وأثناء تصوير وعرض الفيلم جمعتها أخبار تفيد بأن ثمة علاقة تبدأ بينهما مغزاها الحب ومرادها الزواج،
لكن الاختلافات بين طبيعة كل منهما لا تسمح بذلك لأن «نجلاء» تعلم أن حب ««زكي» لفنه وعمله لا يفوقه حب، بينما كانت تريد العيش مع رجل تكون لها الأولوية في حياته.... Read More

هدى رمزي و6 أزواج وحظها السئ معهم وأسرار حجابها وإعتزالها وشاهدها بعد تقدم العمر…لن تعرفها

هدى رمزي (10 نوفمبر 1958)، ممثلة مصرية.
وهي ابنة المخرج حسن رمزي وأخوها المنتج السينمائي محمد رمزي، ‏درست في كلية الإعلام قسم الإذاعة والتليفزيون.
وقد اعتزلت السينما بعد أن ارتدت الحجاب، لكنها لم تبتعد عن الوسط ‏الفني. تزوجت هدى رمزي في بداية حياتها ممثلاً اسمه خالد ولم يستمر زواجها طويلاً،
ثم تزوجت من رجل الأعمال طه غانم
الذي طلقها بعد مشاكل طويلة ولها
منه ابن واحد هو محمد.
وعام 1986 تزوجت من محام اسمه سمير عيسى وعام 1991 تزوجت من رجل الأعمال الهارب مصطفى البليدي الذي طلقها ثلاث مرات خلال عام واحد عاشته معه.
مصطفى البليدي الذي توفي عام 2007 بشكل ميلودرامي بعد معركة ضارية مع البنوك، انتهت به إلى السجن وخلفت ديونا قدرت بـ200 مليون جنيه،
كان صاحب إمبراطورية ضخمة ساعدته لأن يعيش حياة مترفة، حيث نثر أمواله وممتلكاته على زيجاته المتعددة، والتي ضمت اثنتين من أجمل الفنانات
اللاتي عرفتهما الشاشات العربية.
الفنانة الأولى هي هدى رمزي التي تعرفت على البليدي في أوج ازدهاره، ونشأت بينهما قصة حب كللت بالزواج, لكنه انتهى بالطلاق,
بعد أن أصبحت الحياة مستحيلة لدرجة حدوث الطلاق ثلاث مرات في عام واحد فقط لتشعر هدى بالأسى بسبب فشل الزيجة الجديدة،
ما دفعها إلى السفر لأداء العمرة في محاولة منها للنسيان.
بعد طلاقه من هدى رمزي تعرف مصطفى البليدي على الفاتنة ميرفت أمين عن طريق
إحدى صديقاتها وتعمل خبيرة تجميل، بينما يعمل زوجها في شركات البليدي،
وحسبما ذكرت ميرفت في إحدى اللقاءات الصحفية،
فإن البليدي أبدى إعجابه الشديد بها ورغبته في الزواج منها.
ميرفت قالت إنها رفضت في بداية الأمر لكنها عندما قابلته وجدت فيه صفات جيدة
دفعتها إلى الموافقة وقد قدم لها مهرا عبارة عن شقة فاخرة بشارع جزيرة العرب ومليون جنيه بالإضافة إلى طقم من الألماس،
وكان حفل الزواج أسطورياً في العجمي حيث أحضر البليدي أطعمة الحفل من باريس بطائرة خاصة. أما عن طقم الألماس الذي أهداه لها البليدي،
فقد ذكرت الفنانة هدى رمزي أن هذا الطقم كان يخصها وأنها أعادته للبليدي عندما أخبرها أنه يمر بأزمة مالية ولكنها فوجئت بميرفت أمين ترتديه، وعندما سألت الأخيرة
عن ذلك قالت إنها لو كانت تعلم أنه
يخص غيرها ما كانت لتقبله.
انتهت الزيجتين بالطلاق ... Read More

كشف الرجل الذى كان وراء إعتزال شيرين عبد الوهاب الفن وأسرار حياتها وأزواجها وبناتها

أعلن المنتج علي المولي، في تصريحات لبرنامج “ET بالعربي”، المذاع عبر شاشة MBC، أن سبب قرار شيرين باعتزال الفن هو خلافها مع شقيقها “محمد”، وليس مستشارها الفني، ياسر خليل. “محمد” الشقيق الأكبر لشيرين، ولهما شقيقة صغرى “إيمان” تمت خطبتها على ظابط مؤخرا، ولكن لم يتم استكمال فترة الخطوبة.
وسافر محمد مع شيرين إلى دبي قبل اعتزالها بأيام، وحدث الخلاف بينهما بعد عودتهما من دبي، وترك محمد منزل شيرين الذي يضم العائلة أيضا منذ 6 أيام.
وأعلنت شيرين منذ أيام عن اعتزالها الفن برسالة صوتية نشرها الصحفي ربيع هنيدي، عبر حسابة بـ”انستجرام”، ولكنها تراجعت بعد جلسة جمعتها بالمنتج علي المولي، نصحها فيها بالعدول عن هذا القرار... Read More

فيفي عبده وأزواجها السبعة وبناتها وزفاف إبنتها هنادى فى ليلة من ألف ليلة وإختيارها أم مثالية…!!

فيفي عبده راقصة شرقية وممثلة مصرية. اسمها الحقيقي “عطيات عبد الفتاح” ولدت يوم 26 أبريل عام 1953م في محافظة المنوفية لأسره فقيرة،
كان والدها يعمل شرطياً برتبة “صول” في إدارة مرور القاهرة حيث عاشت سنوات طفولتها ومعظم شبابها في حي إمبابة الشعبي.
تزوجت الفنانة فيفي عبده سبع مرات أنجبت خلالهم ابنتها الكبرى “عزة” من زوجها الأول “كمال مجاهد” رجل الأعمال السعودي،
ثم أنجبت ابنتها الثانية “هنادى” من رجل الأعمال الأردني الفلسطيني الأصل “محمد الدراوى”، ولديها حفيدة تدعى “شهد”.
ويقال أن «تحية كاريوكا» وجدت طفلة رضيعة أمام شقتها التي كانت تقيم بها في الدقي، وملأت هذه الطفلة حياتها، وأطلقت عليها اسم «عطية الله»،
وبعد أن اشتد المرض على «كاريوكا»، طلبت من صديقتها الفنانة فيفي عبده وهي على فراش الموت، أن تتبنى «عطية» بعد وفاتها، وبعد وفاة «كاريوكا»
انتقلت «عطية الله» أو «طاطا» للإقامة مع «فيفي»، التي ترفض الحديث عنها، مبررة ذلك بأنها ترغب في إبعادها عن الأضواء لتعيش حياة طبيعية.
وأضافت الكاتبة الصحفية ماجدة خير الله، على حسابها على موقع «فيس بوك»: «الراحلة تحية كاريوكا، تركت الطفلة الرضيعة عطية الله أمانة لدى فيفي ، وأوصتها عليها خيرا،
واحترمت فيفي الأمانة، وقامت بتربية عطية الله وكأنها ابنتها الثالثة، وألحقتها بأفضل المدارس، وإذا سألت فيفي عن أخبار الطفلة اليتيمة
التي تركتها كاريوكا لديها، تتوتر وتقول: (اخفض صوتك البنت ما تعرفش حاجة)، غير أنها بنتي، ولم تتاجر فيفي عبده يوما بهذه الحكاية
أحبت فيفي الرقص منذ طفولتها وعندما عارض أهلها الانضمام لإحدى فرق الفنون الشعبية، قررت الهرب من بيت والدها لتبدأ مشوارها الفني كراقصة في فرقة عاكف،
ظهرت للمرة الأولى في السينما بأدوار صغيرة وكان أول عمل فني فعلي لها في فيلم من عظماء الإسلام عام 1970،
ثم ظهرت كراقصة في العديد من الأفلام السينمائية، قبل أن ترشحها المخرجة إيناس الدغيدى للاشتراك في بطولة فيلم “امرأة واحدة لا تكفى” مع الفنان أحمد زكى
حيث أثبتت أن موهبتها في التمثيل بنفس قدر موهبتها في الرقص الشرقي.
وفي السنوات الأخيرة توالى ظهورها كبطلة مسلسلات تلفزيونية.
قالت في لقاء تليفزيوني مع الإعلامي طوني خليفة: «أنا مش ندمانة إني رقاصة، ولغاية لما أموت هقول لربنا أنا بحب الرقص الشرقي».
وربما لايعرف الكثيرون أن بداية «فيفي» السينمائية كانت في مشهد راقص في فيلم «الرسالة»، وأدت فيه دور الراقصة التي تقدم عرضًا أمام سادة قوم قريش،
وقالت «فيفي» في مقابلة قديمة مع «سكاي نيوز» إن فيلم الرسالة كان أول ظهور لها، وإنها كانت تبلغ من العمر في ذلك الوقت 11 عامًا فقط، وكانت تلك بداية قوية لها».... Read More

أزواج شادية ومعاناتها معهم وفى الإنجاب وأسرار حجابها وإعتزالها وعدم إرتدائها المايوه وصور نادرة لها

شادية (8 فبراير 1934)، ممثلة ومطربة مصرية، تعتبر من أهم فنانات مصر ولقبها النقاد والجمهور
بدلوعة السينما. لها شقيقه تدعى عفاف شاكرعملت كممثلة ثم اعتزلت المجال الفني
تحكي شادية عن أول قصة حب في حياتها، قائلة: «تعلقت في بداية حياتي بحب رومانسي لضابط شاب من أبناء الجيران اسمه أحمد، ولم يعلم أحد بأمره، ويوم عرض الفيلم الأول لي صفق لي الجمهور وناداني لأول مرة باسم شادية، وعند عودتي إلى منزلي مع شقيقي طاهر وشقيقتي عفاف، وأنا في شدة الفرح فوجئت بخبر مؤلم، فقد مات أحمد الضابط بالجيش الذي أحببته في إحدى المعارك بحرب فلسطين عام 1948، فبكيت بكاءً حارا ، فكان أحمد هو الشخص الوحيد الذي أحببته، والذي رفضت من أجله جميع من تقدموا لخطبتي.
وأضافت: «تعرضت لهزة عاطفية عنيفة بفقدان الشخص الذي أحببته، الذي كان حبي الأول، وبدأت أتفرغ تماما للفن عله يواسيني ويخفف من أحزانى، وبدأت انتشر في عدة أعمال سينمائية خلال سنوات قليلة خصوصا بعد أن كونت ثنائيا ناجحا مع كمال الشناوي، فقدمنا خلال 5 سنوات 12 فيلما».
ظهرت موهبة شادية وهي طفلة عندما كانت تغني أغاني ليلي مراد، لكنها وجدت أمامها صورة شقيقتها عفاف شاكر حين أرادت أن تسلك طريق الفن وموقف والدها الرافض لهذا الطريق، ولجأت شادية إلى الحيلة لتكشف بها عن موهبتها، وفي أثناء زيارة أحد أصدقاء والدها منير نور الدين، وكان ملحنا ومغنيا تركيا، طلبت شادية من جدتها أن تنادي عليها فقامت «شادية» وغنت أغنية ليلى مراد «بتبص لي كده ليه» فحازت على إعجاب الجميع.
ونالت شادية إعجاب واستحسان الملحن صديق والدها، الذي تبناها وعلمها أصول المغني والطرب الشرقي، وأعطاها دروسا في كيفية نطق الألفاظ، ووصل بها إلى بداية الطريق لتمثل أول فيلم لها «أزهار وأشواك».... Read More