“Are there any spare tacos?”... Read More

“I always had this sneaking suspicion that she was trying to poison me…”... Read More

“That…smells like nature.”... Read More

“The more upset you get, the funnier it is to me!”... Read More

“We smuggled them from Canada.”... Read More

يبدو أن النجمة هيفاء وهبي ستتسبب في غضب عدد كبير من جمهورها بسبب أخر جلسة تصوير خضعت لها.
ونشرت هيفاء صورة من جلسة تصوير جديدة خضعت لها لصالح إحدى المجلات عبر صفحتها في موقع Facebook، ظهرت فيها وكأنها ترتدي الحجاب، وعلقت عليها قائله “الاسود هو لوني السعيد”.
وظهرت هيفاء ترتدي ملابس باللون الأسود ومن خامة الساتان، ويبدو أنها” jumpsuit” ، ورغم أنها تغطي رأسها بالكامل، إلا أن ظهرها كان عاري وهو ما تسبب في غضب جمهورها.... Read More

إن كنت من متابعي الإذاعة المصرية فبالتأكيد استمعت إلى مقدمة برنامج «طريق السلامة» والجملة الشهيرة «بالسلامة يا حبيبي بالسلامة.. بالسلامة تروح وترجع بالسلامة»
إن كنت عرفتها فهل تعلم أن هذا الصوت الذي ارتبط في أذهاننا جميعًا ما هو إلا صوت نجاح سلام، الفنانة اللبنانية التي اعتبرها النقاد صوت العروبة الثائر،
وإن لم تتخصص هي في الأغنيات الوطنية فقط، بل قد قدمت العديد من الأغنيات العاطفية والشعبية والشامية.
وفي بيروت ولدت نجاح سلام في 13 مارس عام 1933، ... Read More

Jessica Paszka from the Bachelor... Read More

الحياة ليست وردية دائمًا، فحتى الفنانين والمشاهير الذين يعتقد البعض أنهم يعيشون وفي فمهم ملعقة من ذهب؛ قد يواجهون أيضا متاعب في حياتهم تحولهم من مرفهين إلى فقراء، وخاصة
فناني الزمن الجميل، حيث كانت الأجور منخفضة، ويحرص كل فنان على تحقيق شعبية وشهرة أكثر من جني الأموال. واليكم مجموعة من الفنانين الذين انتهت حياتهم بطريقة مأساوية وعانوا من الفقر المدقع، ومنهم:
1- عبد العزيز مكيوي
محمد عبد العزيز أحمد شحاتة، هو الاسم الكامل للفنان عبد العزيز مكيوي، الذي ولد في 29 يناير عام 1934، وحصل على بكالوريوس الفنون
المسرحية عام 1954، وكان واحدًا من نجوم عصره الكبار، وعضوًا بنقابة المهن التمثيلية، وشارك في عدد من الأعمال الفنية، من أبرزها فيلم “القاهرة 30″ و”لا وقت للحب” و”حتى لا
تطفىء الشمس” وسلسلة “خماسية الساقية”، وكان آخر أعماله مسلسل “أوراق مصرية” عام 2003.
عرف عن هذا الفنان ثقافته الواسعة،
فكان يتحدث ثلاث لغات بطلاقة، هي الفرنسية والإنجليزية والروسية، إلا أن الحال انتهى به إلى الشوارع بعد أن تخلى عنه أقاربه ومعارفه وأصدقاؤه، فأصبح يعيش مشردًا على أحد الأرصفة في حي المنشية بالإسكندرية.
وفي عام 2011 تعرض مكيوي، الذي اتخذ من أحد الشوارع بجوار مقهى بالإسكندرية ملجأ له، لحادث سيارة وأصيب بكسر في ساقه اضطره لاستخدام كرسي متحرك، وعندها تحركت نقابة
المهن التمثيلية وتم علاجه بأحد مستشفيات القوات المسلحة، وتوفي الإثنين 18 يناير 2016، عن عمر ناهز 82 عاما بإحدى دور المسنين.... Read More