People & Blogs

شيرين الممثلة ومعاناتها الرهيبة مع زوجها وتعرف على إبنتها الفنانة الشابة وشاهد زفافها

شيرين (10 أكتوبر 1956 )، ممثلة وراقصة باليه سابقة مصرية. هى خريجة المعهد العالي للباليه، وهي حاصلة على ليسانس في الحقوق، بدأت حياتها الفنية أواخر السبعينات، بالمشاركة بأدوار صغيرة في بعض المسلسلات مع بداية ثمانيات القرن العشرين زادت شهرتها بعد قيامها ببطولة مسلسل عيون عام 1980
وأيضا عندما حلت كبديلة للفنانة هويدا بطولة مسرحية المتزوجون والتى اشتهرت بها، عملت في المسرح والتلفزيون والسينما واشتهرت بأدوار المرأة المثالية.
تزوجت لفترة من المخرج محمد أسامة وأنجبت منه ابنتها «ميريت» ثم انفصلا.
شيرين أكدت في مقابلة مع هالة سرحان أن
زوجها السابق المخرج محمد أسامة
كان يقوم بضربها حتى أنها كانت تختبأ
في خزانة ملابسها هرباً منه
ثم مؤخرا عادت مشاكل الفنانة “شيرين” مع طليقها مرة أخرى إلى المحاكم بعد هدنة قصيرة ، بسبب إبنتها “ميريت” التى أقامت دعوى قضائية ضد والدها – طليق شيرين –
تطالب فيها بحقها فى السفر و مغادرة البلاد
فى أى وقت بدلا من قرار منعها من السفر بناء على رغبة والدها ،
و تطالب “ميريت” فى دعواها القضائية بأن تعيد لها المحكمة حريتها المسلوبة بعد أن نضجت و كبرت و لم تصبح طفلة بل شابة على دراية كاملة بمصلحتها و تتمتع بكامل أهليتها و قواها العقلية.
و قالت “شيرين” إن إبنتها “ميريت” تعاقب على ذنب لم ترتكبه و أن كل ذنبها أنها إبنتى و أنا أمها و شاء قدرها أن تقع على رأسها نتائج فشل زواجنا.
و أضافت شيرين أن إبنتها تعاقب بقرار المنع من السفر مثلها مثل من ينهبون أموال البنوك أو تجار المخدرات أو من إرتكب أفعالا مشينة و هذا عقاب لا تستحقه و ليس لها يد فيه
بل هو رغبة والدها لذلك كان لابد من التوجه إلى القضاء المصرى لإستعادة حريتها المسلوبة و رد كرامتها و آدميتها ، ورفعت قضية تطالب فيها بالسماح لها بالسفر فى أى وقت
و أنا على إستعداد للتوقيع على أية إقرارات أتعهد فيها بعودتها إلى مصر بعد كل مرة نسافر فيها و تحديد المدة التى ستقضيها خارج البلاد
سواء لتصوير أعمال فنية أو عرض مسرحيات أو حتى للإجازة فأنا فنانة لها سمعتها وتاريخها و لن نترك كل هذا أو نهرب بلا عودة.
و إستشهدت شيرين بواقعة تؤكد إحترامها للقانون و القضاء عندما قامت بتسليم إبنتها للنيابة بعد حادث سيارة إرتكبته “ميريت” و أصيبت على أثره بصدمة عصبية و نفسية
أفقدتها الحركة و الرؤية و تعهدت بإحضارها إلى النيابة و نفذت وعدها.
و من المعروف أن “شيرين” عانت لعدة سنوات من زواجها و طلاقها ... Read More

آثار الحكيم وأزواجها ومأساتها…الأب منعها من رؤية أبنائها وغيّر مدارسهم…ومشاكل اخرى…!!

آثار الحكيم (24 أغسطس 1958)، ممثلة مصرية، حازت على درجة الليسانس في اللغة الإنجليزية من كلية الآداب بجامعة عين شمس، ومن أشهر أفلامها: (النمر والأنثى، بطل من ورق)
مسكينة آثار الحكيم، فهي لم تتصوّر يوماً أن تصبح ضيفة دائمة على المحاكم، وعلى صفحات المجلات في قضية أسرية تتعلق بزوجها السابق وأولادها، وهي الفنانة الحريصة دوماً على احترام نفسها وفنها،
فلم تبتذله يوماً، ولم تتعامل معه إلا باعتباره رسالة سامية تماماً مثل أمومتها، ورغم ذلك، لاحقتها الأحزان والمشاكل التي دفعت بها إلى ساحات المحاكم. «سيدتي» فتحت صفحة مختلفة من حياة آثار الحكيم..
بدأت الحكاية عام 1987 عندما تزوجت آثار الحكيم من مجدي جودت لتجمع بين الشهرة والاستقرار، حيث كانت في تلك السنوات قد وضعت أقدامها على سلّم النجومية،
وقررت آثار مع إنجابها أولادها الثلاثة (عمر وعلي وعبد الرحمن) أن تمنح البيت والأسرة الأولوية، فكانت آثار ولا تزال، زاهدة في النجومية أمام إحساسها بالمسؤولية نحو بيتها.
فهي ترى أن نجوميتها الحقيقية في نجاحها كزوجة وأم، ربما لهذه الأسباب وافقت أن تقيم في شقة بالإيجار وأثاث بسيط، وبدأت تكرّس معظم وقتها لرعاية الصغار ونظافتهم وتجهيز الطعام لهم وللزوج،
ولم تكن تشعر بأنها تقدم تضحية، بل على العكس، قامت بشراء شقة بالمهندسين والحقت أبناءها بمدارس «الفرير» الفرنسية. وفجأة، ودون مقدمات، تبلغّ بتطليقها غيابياً بعد أكثر من 10 سنوات زواج،
وكان ذلك عام 1996، لتبدأ رحلة الحزن والعذاب، فهي مطالبة بتربية الأبناء والإنفاق عليهم وتدبير حياة كريمة لهم، وفي الوقت نفسه أن تحافظ على نجوميتها. ... Read More

صفية العمرى وزوجها الوسيم والذى لم تتزوج بعده ومرضها يسبب تشوه وجهها ومفاجاة بأخر الفيديو

ولدت “صفية مصطفى محمد العمري” يوم 20 يناير عام 1949م في المحلة الكبرى لأسرة تتكون من 6 بنات شقيقات، تخرجت من كلية التجارة بالإسكندرية كما درست اللغة الروسية
وبدأت حياتها المهنية كمترجمة في المؤتمرات الدولية.تزوجت “العمري” من الفنان “جلال عيسى” الذي أنجبت منه ولدين هما “وليد- أحمد” يعملان حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية،
ولكن انتهى ذلك الزواج الذي اعتبرته تجربة فاشلة لم ترغب في تكرارها مرة أخرى بالانفصال.
لم يكن التمثيل هو هدف “العمري” في طفولتها، بل كان حلمها الكبير هو أن تصبح راقصة باليه أو عازفة موسيقى حتى نجحت في إحدى المسابقات التلفزيونية للعمل كمقدمة برامج،
وفوجئت بنشر الصحافة لصورها التي لفتت انتباه المنتج “رمسيس نجيب”، فاكتشفها وشجعها على التمثيل كما أسند لها دورًا في فيلم “العذاب فوق شفاه تبتسم”
بدأت به مشوارها الفني.حاول “رمسيس” احتكار الموهبة الفنية للفنانة “صفية العمري” بحيث لا تقبل أي عمل إلا بعد عرضه عليه، لكنها سرعان ما أعلنت تمردها وتعاونت مع غيره
كان دورها في مسلسل “ليالي الحلمية” هو الانطلاقة الأكبر في مشوارها مع الفن حيث حقق بجزأيه الأول والثاني نجاحاً غير مسبوق.
من أبرز أعمالها السينمائية “على باب الوزير”، و”البيه البواب” و”عتبة الستات” و”الحجر الداير” و”الحرافيش” و”المهاجر” و”المصير” و”المواطن مصري”
وأكدت صفية إنها تحب فيلم البيه البواب ، لأن دمه خفيف وبه ذكريات جميلة، قائلة: أصابع أحمد زكى معلمة على خدى حتى الآن، ومثلت معه فيلم الأيام أيضا.
”البداية” و”أبداً لن أعود”، كما قدمت عدد من الأدوار بالدراما التلفزيونية منها “أحلام الفتى الطائر” و”هوانم جاردن سيتي” و”الأصدقاء” و”أوبرا عايدة” و”عفاريت السيالة” و”الرجل والطريق”.
كانت “صفية العمري” قد أُصيبت بمرض العصب السابع مما اضطرها لتلقي جلسات علاج كهربائية، ولكن إهمال الطبيب الذي أعطاها جرعات زائدة تسبب لها في تشوه بالوجه
وعن شائعات عمليات التجميل تقول صفية العمري: “في البداية كنت أحزن عندما أسمعها، ولكن مع الوقت اعتدت عليها ولم أعد أهتم بها، خاصة أني مررت بتجربة مرضية صعبة جداً،
وصلت إلى شلل أخذت بسببه جلسات كهرباء شديدة على وجهي أدت إلى ارتخاء عضلات الوجه تماماً، فقالوا عني وقتها إني
عملت عمليات تجميل وفشلت، وعندما عالجت أثر جلسات الكهرباء عاد وجهي إلى حالته الطبيعية وسلمت أمري لله”.... Read More

أحمد زكي وزواجه من هالة فؤاد ومعاناته مع المرض وإصابته بالعمى بأواخر أيامه وشائعات طاردته…!!

أحمد زكي (18 نوفمبر 1949 – 27 مارس 2005)، ممثل مصري راحل، ولد في مدينة الزقازيق وحصل على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية (مصر) قسم تمثيل
وإخراج عام 1973 بتقدير امتياز.
ولد في مدينة الزقازيق، وكان الابن الوحيد لأبيه الذي توفى بعد ولادته، تزوجت أمه بعد وفاة زوجها، فرباه جده،
وأثناء دراسته بمعهد الفنون المسرحية ، عمل في مسرحية “هالو شلبى”. تخرج من المعهد عام 1973، وكان الأول على دفعته،
عمل في المسرح في أعمال ناجحة جماهيرياً مثل “مدرسة المشاغبين”، “أولادنا في لندن”، “العيال كبرت”، وفى التلفاز لمع في مسلسل “الأيام” ومسلسل “هو وهي”،
وفى عام 1985 وقفت نجلاء فتحى أمامه في فيلم «سعد اليتيم»،وأثناء تصوير وعرض الفيلم جمعتها أخبار تفيد بأن ثمة علاقة تبدأ بينهما مغزاها الحب ومرادها الزواج،
لكن الاختلافات بين طبيعة كل منهما لا تسمح بذلك لأن «نجلاء» تعلم أن حب ««زكي» لفنه وعمله لا يفوقه حب، بينما كانت تريد العيش مع رجل تكون لها الأولوية في حياته.... Read More