فنانين وفنانات شهرتهم جعلتهم يعانون بدلا من أن تمنحهم الفرح والسعادة…!!
أشهر الأمثلة هنا هو قتل مارلين مونرو، الذي مازال بعد أكثر من 44 عاما «لغزا» غامضا
وهناك انتحار المطربة يولاندا جيجلوي الشهيرة باسم داليدا، بتناول جرعة زائدة من الحبوب المنومة عام 1987 وقد أكدت أسرة داليدا نبأ الانتحار فقالت إنها تركت خطابا بخط يدها ذكرت فيه أن الحياة أصبحت لا تطاق، فاغفروا لي.
وأيضا هناك السندريلا سعاد حسني التي ماتت ذات مساء في يونيو عام 2001 في حادث حير الجميع، ومات معها لغز سقوطها من الطابق السادس من بناية في لندن
قبل ذلك المطربة أسمهان التي ماتت في حادث سيارة غامض على مقربة من مدينة المنصورة عام 1944، دون أن يعرف أحد حتى الآن وبعد 64 عاما من موتها ما إذا كانت قد ماتت قضاء وقدرا أو قتلتها المخابرات البريطانية أو الألمانية.
والأمر نفسه ينطبق على النجمة السينمائية ليليان كوهين أو كاميليا التي ماتت محترقة في حادث طائرة أكثر غموضا، وقيل إن الذي قتلها هو الملك فاروق نفسه بعد أن تجاوزت علاقتها الخطوط الحمراء حين راحت تلك الفاتنة الساحرة تفكر في الزواج بالملك نفسه.
مات المطرب عماد عبد الحليم عم المطربة أنغام صباح يوم في أغسطس عام 1995 بعد مشوار قصير مع الفن بدأه متوجا بتأييد وتشجيع من نجم الغناء عبد الحليم حافظ الذي اختاره له ومنحه اسمه.
وهناك الفنانة نادية سيف النصر.. انقلبت بها السيارة عدة مرات وأودت بحياتها
وبعدها شاء القدر أن يموت عازف الغيتار عمر خورشيد عام 1981، فقد وقع لسيارته حادث مروع أدى إلى مصرعه أمام عجلة القيادة بجوار كازينو بالهرم وقيل أن هناك أناسا «مجهولين» كانوا يطاردونه أو كان يطاردهم مما أدى إلى وقوع الحادث.
وحادث مصرع الفنانة وداد حمدي في مارس عام 1994..على يد القاتل مساعد الريجيسير وقد ذكر أنه اتصل بها قبل الحادث بأسبوع واختلق أنه حصل لها على دور جيد وحينما ذهبت هي لإعداد كوب ليمون له، انهال عليها طعنا بالسكين، وفر هاربا حتى تم القبض عليه وأحيل إلى محكمة جنايات القاهرة التي قضت بحكم الإعدام.
وفي أواخر أكتوبر عام 2003 ذهل العالم العربي من مصرع الفنانة التونسية ذكرى في مجزرة وقعت داخل منزل الزوجية في حي الزمالك الراقي، عندما قام رجل الأعمال أيمن السويدي بإطلاق النار من مدفع رشاش على زوجته المطربة ذكرى وعلى مدير أعماله عمرو الخولي وزوجته خديجة، وأنهى بعد ذلك حياته برصاصة من مسدسه.
وفى عام 1999 كان إطلاق النار من نصيب المطرب راغب علامة أثناء وجوده في الأردن لإحياء إحدى الحفلات الغنائية، حينما استقل سيارته بعد انتهاء الحفل وبينما هو في الطريق فوجئ بوابل من الرصاص وكاد يلقى مصرعه، ولكنه نجا من الموت بأعجوبة.
وإلهام شاهين تعرضت لمحاولة الاعتداء عليها عام 2001، إذ قام طليقها رجل الأعمال اللبناني عزت قدورة بتحريض أحد الأشخاص لكي يلقي على وجهها مادة كاوية يمكن أن تشوهها أو تقتلها، ولكن الأهم هو أن إلهام شاهين قد نجت من محاولة قتل مدبرة كانت سوف تشكل فيما لو نجحت حادثا رهيبا..
واخيرا، الفنانة المطربة فاتن فريد، التي تعرضت للقتل في فبراير عام 2007، بعد أن اقتحم أحدهم شقتها، وطعنها عدة طعنات في الصدر والبطن، لرفضها التوسط لدى زوجها، لعودته إلى العمل في محطة البنزين التى يملكها الزوج.
شاهد تفاصيل أكثر بالفيديو المرفق