مشاهد حقيقية من زفاف ميريام فارس وشهر عسلها ومن يشاع انه زوجها الوسيم وأسرار حياتها

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صور لشاب حضر عيد ميلاد النجمة اللبنانية ميريام فارس على مواقع التواصل الاجتماعي يوجد فيها شاب قالوا إنه داني متري رجل الأعمال اللبناني الذي يعيش في أميركا وفاز بقلب نجمة الجماهير. فهل هذا حقاً زوج ميريام العتيد
كليب دقوا الطبول هو مشاهد حقيقية
من زفاف ميريام وشهر العسل
أعلنت ملكة المسرح ميريام فارس انها ستنشر لحظتها الكبرى من حفل زفافها الذي فاجئت به الجميع، واستعدت لذلك بحملة اعلامية قوية على مواقع التواصل،
وقد كشفت الصحافة أن حفل زفاف ميريام فارس إقتصر على الأهل فقط ،
وارتدت ميريام فستاني زفاف في زفافها، وأرادت ميريام أن ترافق هذه الأغنية
الفيديو لأنها تتفاءل بها وكانت ترددها طوال هذه الفترة وأحبت أن تشارك أهم لحظات حياتها مع جمهورها كونهم أكثر من فرحوا لها.
ميريام فارس هي الفنانة التي لقبها البعض بأيقونة الأناقة أطلقت تصريح الاعتزال المؤقت عن الفن، لتترك جمهورها بين مستاء من فترة الانقطاع المقبلة، وآخر متمنيًا لها لحظات سعيدة من مولودها المنتظر.
ولدت في 3 مايو عام 1980، في قرية كفرشلال، بقضاء صيدا، جنوب لبنان.
يعمل والدها الآن في تصميم الذهب والمجوهرات وصمم لها أظافر من ذهب اشتهرت بها في بداياتها، أما والدتها «سهام» فهي مصممة الأزياء ماركة la vie en robe ، وهي التي صممت
لميريام بعض الأزياء التي ظهرت بها في مناسبات عديدة أهمها ما ارتدته في كليب «لا تسألني».
ميريام فارس هي الإبنة الوسطى لعائلة تهوى الفن، ظهرت موهبتها في سن صغيرة، إذ بدأت بدراسة الباليهِ في عمر الخمس سنوات، وفي التاسعة من عمرها فازت بالمركز الأوّلَ عن فئة الرقصِ الشرقي في برنامج المواهب الصغيرة.
انفصلت أمها عن أبيها ونشأت ميريام فارس بمدرسة داخلية وكذلك أختها الصغرى رولا، وفي أيام الصيف وبعد انتهاء الدراسة كانت الأم تستأجر غرفة بسريرين ليقضوا فيها شهور ما قبل استئناف الدراسة، وصرحت ببرنامج «أنا والعسل»
أن أمها لم تقدر على تحمل نفقات استئجار منزل تجمع فيه الابنتين وأقصى ما أمكنها فعله هو استئجار غرفة بسريرين، لافتة «رغم هذا كنا مبسوطين لإن هيك خيمتنا»، موضحة أن الأب جرد
أمهما من كل ممتلكاتها ومنعها من رؤية طفلتيها في البداية، ولكن ميريام ورولا كانتا يقولا له أنهما ستذهبان للكنيسة، وتذهبا للقاء الأم، موضحة أنهم عانوا الفقر وأن هذه الأيام المؤلمة شجعتها على تحقيق النجاح وجني الثروة.
ألحقتها أمها بمعهد الموسيقى الوطني «الكونسرفاتوار» أصول الغناء الشرقي لمدة أربع سنوات، وشاركت في سن السادسة عشرة في مهرجان الأغنية اللبنانيّة على شاشة تليفزيون لبنان، وربحت الجائزة الذهبية، وأشارت في برنامج «أنا والعسل»: «ربنا فتحها بوجهنا ولقيت شغل وأنا في الكونسيرفتوار».
بعد عام واحد لفتت الأنظار إليها في برنامج «ستوديو الفن» حيث اشتركت عن فئة الغناء الشعبي لمحافظة الجنوب وغنّت «برهوم حاكيني»، وتميّزت بكاريزما واضحة، ما جعل رئيس اللجنة وليد غلميّة يثني على أدائها.... Read More