تزوجت سلوى خطاب من المخرج أسامة فوزي، وأخرج لها فيلم «عفاريت الأسفلت»، عام 1996. كان «فوزي» مسيحيًا وأعلن إسلامه، وقيل إن حبه لـ«خطاب» دفعه لتغيير ديانته للزواج منها.. تم الطلاق بينهما بعد فترة، وقالت «سلوى» في تصريحات لـ«المصري اليوم»، عام 2009: «عندما يصل الأمر إلى أن أختار ما بين خيارين إما أن أخسر نفسي وثقتي بذاتي وكبريائي أو أنفصل عن شريك الحياة، فسأختار الانفصال بلا تردد وهو ما قمت به بالفعل، ولست نادمة على هذا القرار ولن أندم عليه في يوم من الأيام وأكثر شيء كنت سأندم عليه هو الانتظار حتى تتفاقم الخلافات بيننا، فالانفصال قد يكون أفضل كثيرا من الحياة تحت سقف واحد لشريكين مختلفين في جوانب كثيرة».
قرر النجم عمر الشريف تغيير ديانته اليهودية واعتناق الإسلام، حتى يستطيع الزواج من سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة. وقال عمر الشريف: “بعد زواجنا كانت فاتن لا تريد أن تسافر معي ولا تحب العمل في أمريكا، فقلت لها يا حبيبتي بصي إحنا مش هنتطلق ولا حاجة، أنا هسافر، ولو في يوم من الأيام حبيتي حد أو عايزة تتجوزي تاني كلميني في التليفون هبعتلك الورقة على طول، وكل الفترة دي وهي زوجتي ولم أطلقها إلا بعدين، وعمرنا نحن الاثنين تخطى السبعين عاما، حينما تعرفت هي على زوجها الحالي وأرادت الزواج منه”.
فيما اختار المخرج والمنتج السنيمائي العملاق، رمسيس نجيب، تغيير ديانته المسيحية واعتناق الإسلام حتى يتزوج من لبنى عبدالعزيز. فمنذ أن رآها حتى وقع في غرامها وعرض عليها الزواج، فوافقت هي بدورها بعد أن ضمنت مستقبلها الفني وحققت نجاحًا لافتًا في أولى بطولاتها أمام العندليب الأسمر عبدالحليم حافظ في «الوسادة الخالية». ثم انفصلا في أوائل الستينيات
أما منير مراد شقيق المطربة الراحلة ليلى مراد فغير ديانته اليهودية، واعتنق الإسلام، من أجل سهير البابلي. منير كان دافعه الحب الشديد، ولكن ماذا كان الدافع لسهير البابلي؟!
المؤرخ الفني وجيه ندا برر ذلك الزواج بقوله: «اقترنت سهير بمراد لعشقها التمثيل ورغبتها الجامحة في الوقوف أمام عبد الحليم حافظ، لولا تدخل المخرج فطين عبد الوهاب، الذي كان له رأي آخر.
فطين أسند لسهير دوراً صغيراً جداً، وتم الزج بدور غير واضح لسهير التي رضخت لذلك التعسف، ولكنها تشاجرت ولامت على زوجها لعدم جدية طلبه البطولة لها من صديقه.
كان حب المعجبين لها يسبب الغيرة لمنير مراد طيلة زواجهما، الذي استمر أكثر من عشر سنوات، لم ينجبا خلالها، فكان الطلاق حتمياً»،
بينما تزوجت تحية كاريوكا من أنطوان عيسى، مسيحي، أشهر إسلامه ليتزوج بها في عام 1939، وانفصلا بعد ذلك في عام 1940.
كما تزوجت سميرة أحمد من المنتج الفني صفوت غطاس، من أصل لبناني، وهو مسيحي وقرر التخلي عند ديانته لأجل الزواج منها، فيما تزوجت لولا صدقي من المصور السنيمائي الإيطالي، جياني دالمانو، الذي اعتنق الإسلام وغير اسمه ليكون “أمين مهدي”، حتى يتمكن من الزواج بلولا.
قابلت سامية جمال، شيبرد كينج في فرنسا، واعتنق كينج الإسلام، وغير اسمه ليصبح “عبد الله كينج”، وتزوجا.
مشاهير إعتنقوا الإسلام ليتزوجوا فنانات مصريات ورغم ذلك تم الطلاق بعد فترة
تعرف على التفاصيل بالفيديو المرفق على الرابط