ولدت إسعاد حامد جمال الدين يونس في 12 أبريل 1950 بالقاهرة، والدها ابن عمدة طلخا بمحافظة الدقهلية، وسليل عائلة يونس والعزيري، كان يعمل طيارًا حربيًا وكان من الضباط الأحرار، وعمل صحفًيا بمؤسسة «روز اليوسف»، وتقول «إسعاد» عنه في مقال لها في «روزا اليوسف» بعنوان «أبويا.. قمر الزمان»: «كان الذراع الأيمن للراحل وجيه أباظة، وتلميذًا للأستاذ إحسان عبدالقدوس وصحفيا في مجلة روزاليوسف، ثم مديرا لفرع شركة مصر للطيران في مدينة دوسلدورف».
تروي «إسعاد» قصة زواج والديها، قائلة: «في أحد المرات وقعت الطائرة بأبي في ترعة، وأصيب إصابات خطيرة، ووضع في الجبس، ووالدتي كانت مدللة ورفضت الزواج به كنوع من الدلال، وقالت له إذا قمت بالسلامة ونزعت هذا الجبس سوف أتزوجك، وبالفعل تظاهر بالشفاء مؤقتا لكي يتم الزواج، وبالفعل تم الزواج وهو مازال في الجبس، وفك الجبس بعد الزواج».
لديها شقيقان كلاهما توفيا في عمر 6 أشهر، هما «أحمد، وجمال»، ولديها شقيقتان، هما «إيمان»، و«أحلام» الأستاذة بالمعهد العالي للبالية،
كانت «شريهان» تمر في فترة من حياتها بأزمة نفسية، فلم تجد سوى صديقتها «إسعاد»، وزوجها «الخواجة» لتحكي لهما عن أزمتها، وتطور الأمر إلى حب نشب بينها وبين زوج صديقتها تطور مع الوقت إلى زواج، وبالفعل تزوجت شريهان سرا من «الخواجة»، وعاشت شريهان لفترة زوجة سرية، ولم يعلنا زواجهما إلا بعد إنجاب ابنتهما «لؤلؤة»، وذلك قبل إصابتها بسرطان الغدد اللعابية في عام 2001،
قررت شريهان وزوجها إخفاء خبر زواجهما، خوفا على مشاعر زوجته الأولى «إسعاد»، التي «غضبت بشدة عند علمه بخبر الزواج، وثارت ثائرتها، وأعلنت الحرب على شريهان في الصحف والمجلات، واتهمتها بأنها كانت تظنها صديقتها، وأنها أدخلتها بيتها، ولم تكن تدرى أنها ستأخذ زوجها»
في عام 1996، أكدت «إسعاد» أن «الخواجة» والد ابنها «عمر» لا يزال زوجها، والمفاجأة الكبرى فهي قولها إنه لم يقترن مسبقا بامرأة أخرى سواء قبلها أو بعدها، لأنها بذلك تنفي زواجه من شريهان، التي أكدت بدورها أنها «زوجة (الخواجة)، وأن طلاقهما لم يقع رغم الخلافات التي نشبت بينهما»، وأشارت إلى أنه «يرافقها في كل سفرياتها خارج مصر، ويقيم معها في مدينة الداخلة، أثناء تصوير فيلمها (عرق البلح)»، وفقا لصحيفة «الحياة» اللندنية.
وجاءت التصريحات المثيرة بعد مشادة كلامية حادة بين «إسعاد، وشريهان»، «كادت تتحول إلى معركة بالأيدي في أحد فنادق القاهرة لولا تدخل البعض لفض الاشتباك، غير أن الهدنة كانت قصيرة الأجل، إذ سرعان ما اندلع النزاع واشتعلت حرب التصريحات»
يعتبر «الخواجة» الشخص الأول الذي يجمع بين فنانتين في وقت واحد، ورغم أن «شريهان، وإسعاد» يعتبرا ضرتين، لكن المثير أن العلاقة بين الفنانتين حاليا يسودها الهدوء والود والمحبة، خاصة بعد إصابة شريهان بمرض السرطان، الذي أبعدها عن الأضواء، وكانت إسعاد أكثر من وقف بجانبها، وساندها ودعمتها في محنة مرضها.
تشترك كل من «شريهان، وإسعاد» في استخدام طائرة خاصة، مملوكة لزوجهما «الخواجة» الذي يضع الطائرة تحت تصرفهما
إسعاد يونس ضرتها فنانة مشهورة وهى التى عرفتها على زوجها وهما للأن زوجتيه…!!
تعرف على التفاصيل بالفيديو المرفق على الرابط